قصص رعب مكتوبة قصيرة جدا +18 ممنوع دخول القلوب الضعيفة

قصص رعب قصيرة مكتوبة جدا – كثير من الناس يعتقدون أيضا أن أدب الرعب لديه قوة الشافية. “التنفيس” هو تطهير وتفريغ للعواطف والمشاعر السلبية من خلال متعة وتدفق الأدرينالين والاثارة التى يحصل عليها محبو وقارئو هذا الـ قصة. حيث يقول سيغموند فرويد إنها طريقة صحية للغاية للتخلص من الطاقة “السلبية”

قصص رعب مكتوبة قصيرة جدا +18 ممنوع دخول القلوب الضعيفة

قصة ذات الخمسة عشر عاماً من قصص رعب قصيرة جدا مكتوبة

اسمي ريهانا. هذه قصتي عن كيف انتهت حياتي في سن 15 عامًا.

كنت “الطفل الجديد” في مدرسة فريدريك هيوستن. لقد صنعت صداقات بسهولة. صديقتى المقربة الجديدة هي كاساندرا. لدي شعر أشقر طويل وعيون زرقاء. وبالنسبة لفتاة فى ال15 من العمر، فقد كان جسدي ممشوقاً. بدأت المدرسة وسارت بشكل جيد لليوم الأول.

بعد 5 ساعات من المدرسة ، ذهبت إلى المنزل. حكيت لأمي عن كاساندرا وجميع أصدقائي الجدد وكيف كان يومي وما حدث.

بعد 3 أشهر ، كنت في المدرسة أقوم بأشياء عادية أثناء المدرسة. وعندما كنت في فصل اللغة الإسبانية ، كنت أقوم بإرسال الرسائل عبر هاتفي طوال الوقت ، وبعدها  أخبرني مدرسنا الجذاب أن أنتظر في الفصل.

“أه..حسنا؟” ، “هل أنا في ورطة؟” لقد وج\ته يضع شيئا على فمي على حين غرة ليكتم صوتى ثم ربط قدماى ويداي فلم استطع لا الصراخ ولا الحركة..

كان السيد فرنانديز أقوي مني ، ولمسني في كل مكان. حاولت الصراخ ولكني لا أستطيع ذلك. “أنت مثيرة جدا ريهانا. سأفعل ذلك معك،  
مرت 20 دقيقة وأخيراً سمح لي بالرحيل. كنت ابكي. مشيت نحو الباب لكنه أمسك بذراعي . وقال لي إذا أخبرت أحدا فسوف اقتلك وانا لا أمزح حين أقول ذلك، وبالفعل أخرج سكينا حادا ووضعه علي رقبتى..”

ثم قبلنى مرة أخري وتركنى أذهب

“* لقد اغتصبني السيد فرنانديز” ، بكيت بينما كنت أهمس لكاسندرا صديقتى فى اليوم التالى قبل حصة مستر فرنانديز التى اضطرت لحضورها حتى لايشك فى الأمر أو أننى قد أبلغت عنه..
دمعت عينا كاسندرا. عندما حكيت لها ولكنها لم تنبس ببن الشفة..

دخل مستر فرنانديز وأنهي شرحه وعندما انصرف الطلبة فى نهاية السوم طلب من كاسندرا أن تنتظره فى الفصل..

وفي تلك اللحظة انهرت تماما وأصبت بهستيريا وظللت أصرخ لتحذير كاسندرا ونصحتها أن تهرب ولكن يبدو أن قواي قد خارت وحتى أنها لم يبد عليها أنها أعارتنى اهتماما أو حتى سمعتنى ومضت فى طريقها عائدة إلى الفصل فى انتظاره
ظللت أجرى فى طرقات المدرسة الخالية فى محاولة منى لجلب المساعدة حتى رأيت نورا قويا أمامى لم يمكننى من الرؤية 
كنت كمن بغوص فى السحاب وقد شدنى الضوء ظللت أنادى بهستيريا على كاسندرا التى رأيتها وكأننى أنظر لها من الأهعلى وقد اغتصبها مستر فرنانديز مثلما فعل معي ولكنها ولسوء حظها حاولت المقاومة وقد أخرج سكينه وذبحها لأجد روحها تترك جسدها وفى لمح البصر وجدت صديقتى المقربة بجانبى فوق السحاب!!

 شبح المربية من  قصص رعب قصيرة جدا 

تحكى إحدى السيدات إنها لاحظت بعد انتقالها إلى منزل جديد، أن ابنها ذات الستة أشهر من العمر قد تغير سلوكها. فقد كانت الطفلة تضحك كأن أحداً ما يلعب معها ويضحكها. حتى أن البنت كانت عندما تبكى، لاتلبث أن تتوقف فجأة عن البكاء ثم تضحك من جديد. بالطبع فى البداية لم تركز الأم مع تلك التفاصيل ولم يكن يخطر على بالها أبداً فكرة الأشباح. حتى أنها اعتقدت مثل معظمنا أن الملائكة هى من تلاعب طفلتها الصغيرة وكانت تفرح لذلك حين تراها تضحك وحدها. 
وفى إحدى الليالي استيقظت الأم على صوت بكاء ابنتها، فذهبت إلى غرفتها مسرعة لتحملها و تهدئها كالعادة. وبمجرد اقتراب الأم من غرفة الطفل سمعت صوت سيدة تغنى إحدى تهويدات الأطفال. اقتربت الأم فى رعب من الباب، لترى بأم عينيها امرأة طويلة سوداء الشعر ترتدى ملابس قديمة الطراز كالمربيات فى العصور السابقة. اقتربت الأم ومازالت لم تستوعب ما رأت، اقتربت من سرير ابنتها لتنقذها من هذه السيدة الغريبة، ولكن بمجرد التفات تلك المرأة لها اختفت وكأنها تبخرت فى الهواء.

أيضاً لايفوتك قراءة : السلسلة المتجددة من قصص رعب قصيرة للكبار فقط

 جلسة طرد الأشباح من  قصص رعب قصيرة جدا 

تحكى هذه القصة روزيتا وهى فتاة فى المدرسة الثانوية، وتعود أحداث القصة إلى سنوات مضت.
فقد كانت روزيتا تلعب مع أحد أبناء الجيران. حسن سمعت صوت والدة الفتى تصرخ، فهرع الطفلان الى داخل المنزل. وقد كان الصراخ آتياً من غرفة الشقيقة الكبرى للفتى ميلانى ذات السبعة عشر عاما القصة روتها فتاة قالت انها حدثت معها قبل سنوات و هى طفلة , كانت تلعب مع احد جيرانها بالقرب من منزله , فسمعت صوت والدته تصرخ فاسرعت الى داخل المنزل برفقته كان الصراخ اتيا من غرفة شقيقته الكبرى ذات السبعة عشر عاماً حينها.
وتحكى روزيتا أنها رأت مالا يمكن نسيانه أبداً، فقد كان موجود بالغرفة معهم قسيساً. وعلى مايبدو فإن الفتاة المسكينة ميلانى كانت تخضع لجلسة طرد الأرواح الشريرة من داخل جسدها. راقب روزيتا والفتى من على باب الغرفة مايحدث من فى داخل الغرفة، فتحكى أن الفتاة المقيدة حينها على السرير كانت تصرخ بصوت مخيف وكأنه صوت رجل ليس أبدا صوت الفتاة الطبيعى. بل والأدهى من ذلك أن القسيس كان كلما قرأ بعض الكلمات الغير مفهومة ، كانت الفتاة المقيدة تزيد صراخا وتتحول ملامح وجهها وتتغير. إلى ان استطاعت الفتاة من شدة التشنجات أن تقطع قيدها، ثم وقفت فى منتصف الغرفة على ساق واحدة، وظلت ترجع برأسها إلى الخلف إلى أن لامست رأسها أرضية الغرفة ن فى وضع شبه مستحيل جسدياً.
وظلت فى هذا الوضع الغريب أكثر من ربع ساعة وهى تصرخ بذلك الصوت الغريب والمخيف، إلى أن انتهى القسيس من قراءته، فسقطت الفتاة على الأرض مغشياً عليها
وحين أفاقت ميلانى لم تكن تتذكر أى شئ مما فعلت، ولاتعرف أصلا حقيقة ماحدث لها..

القبو المسكون من  قصص رعب قصيرة جدا 

 كنت فى الثالثة من عمرى حين رأبت الشبح لأول مرة. بالطبع لا اتذكر اى مما حدث لكن امى هى من حكتلى..
والقصة كانت كالتالى، فقد ذهبت إلى الحمام اقضى حاجتى، حين سمعت أمى صراخى، فأتت مسرعة من المطبخ. وحين سألتنى عن سبب صراخى أخبرتها بأنني قد رأيت رجلا يرتدى قميص مخطط وله شارب كث و يحمل فى يده مسدس ضخمز وأن الرجل هذا كان واقفاً بجوارى ثم اختفى حين أتت أمى.
مشطت أمي المنزل بأكمله فلم تجد أثراً لمخلوق، حتى إن نوافذ البيت وأبوابه كانت كلها مغلقة تماماً، إلا النافذة الصغيرة فى الحمام والتى لاتسمح حتى لطفل صغير بالعبور منعهان فكيف لإذاً لرجل بالغ..
مرت عدة أيام على تلك الحادثة. وفى يوم ما انسدت بالوعة المطبخ. ووقت أمى تنظفها وهى تسند بيدها على باب القبو. لم أكن قد نزلت إلى القبو من قبل. استغليت انشغال أمى فى المطبخ وانسللت من خلفها نازلاً غلى القبو. عندها رايت شيئا غريبا حيث كانت هناك صورة قديمة على الجدار لم ارها من قبل. عدت جرياً إلى أمى وأخذتها من يدها إلى مكان الصورة، وأخبرتها أن هذا هو نفس الرجل الذى كان وافاً بجوارى من قبل فى الحمام.
نظرت لى أمى فى دهشة بالغة لتخبرنى بأن تلك الصورة هى صورة جدى. وأن السبب الدائم لإلاق باب القبو كان أنهم كانوا دائما مايسمعون فيه أصوات أشياء تتحرك من مكانها مما أصابهم بالرعب من ذلك المكان.

 شبح يتصل من  قصص رعب قصيرة جدا 

 كنت أشارك السكن مع ثلاث فتيات مثلي مغتربات. وقد كان ذلك اثناء دراستى الجامعية.
و قد حدثت لنا فى تلك الشقة بعض الأحداث التى لم لم نجد لها تفسيرا منطقيا حتى الآن.
ففى أحد الأيام كنت جالسة بمفردى فى غرفة المعيشة لمشاهدة التلفاز، حين رأيت طيفا متوهج احمر اللون على يسارى فالتفت كى اتحقق جيدا من امر هذا الشىء الذى لمحته فلم اجد اثرا له وقد تبخر تماما وكأن شيئا لم يكن. و لكن ما أكد لى أنها لم تكن مجرد تخيلات، هو عندما حكيت ما حدث لزميلاتى فى السكن، فقد أكدنأنهن تعرضن لهذا الموقف دة مرات من قبل فى تلك الشقة.
كل هذا يعتبر شيئاً عادياً وانشغالنا بالدراسة لم يجعلنا نلتفت له.
ولكن مادفعنا لترك تلك الشقة الملعونة هو مايلى.. ففى إحدى الليالى رن جرس الهاتف الارضى الخاص بالمنزل. وحين نظرنا إلى رقم المتصل، صُعقت إحدى زميلاتى التى وجدت المتصل هو رقمها الشخصى نفسه..وقد قالت لنا أنها تركت هاتفها على السرير فى غرفتها بالداخل. لنهرع جميعاً لنجد تليفون زميلتى بالفعل على السرير مفتوح ويتصل ومن الجهة الأخرى نسمع أصوات خربشة مصحوبة بموسيقى قديمة. وذلك الذى لم يكن موجودا فى الغرفة اى جهاز يشغل الموسيقى على الإطلاق.

شبح طفل صغير من  قصص رعب قصيرة جدا 

كان اليوم الأول لانتقالنا إلى منزلنا الجديد. وفى تلك الليلة الاولى، أطفأت النور وذهب للنوم. وبينما أنا مستلقية على السرير.  فإذا بى أشعر بثقل  بجانبى على طرف السرير وكأن أحداً قد قام بالجلوس بجوارى. فتحت عينى ظناً منى أن ابنتى الكبيرة هى من فعل ذلك. أضأت الأباجورة بجانبى فلم أجد أحداً. تكرر هذا الأمر فى عدة مرات. إلى أن بدأت ألاحظ إابنتىى الرضيعة وكأنها تتابع أحداً ما بعينيها يتحرك فى الغرفة، بل وقد تبتسم له أحياناً.

ولكن مادفعنى حقاً لمغادرة ذلك المنزل، هو حين أتت صديقتى لزيارتنا فى يوم، فسألتنى عما إذا كنا نستضيف أحد أبناء الجيران فى منزلنا، فأجبتها بالنفى. فقال لى إذاً من يكون ذلك الصبى الذى رأيته واقفاً فى نافذة منزلك وأنا آتية إلى هنا!!

أيضاً لايفوتك قراءة : السلسلة المتجددة من قصص رعب قصيرة للكبار فقط

هناك من سأل عنك!!

بعد يومين من وفاة جدي ، كان حارس أمن الحي يقرع بابنا صباح الأحد.
قال لنا: لقد جاء رجل عجوز إلى منزلك في وقت مبكر ، وطرق بابك لمدة نصف ساعة ، ثم غادر أخيرًا حين لم يفتح أحد. وعندما سألته عما يريد ، أخبرني أنه يجب أن يقول وداعًا لشخص لم تتح له الفرصة لمقابلته أبدًا.
لقد استغربنا جميعًا هذا الأمر ولم نكن ننظر أحدا لزيارتنا أو تعزيتنا حتى، ولم يكن لدينا أي فكرة عن هوية هذا الرجل العجوز ، أو عمن كان يبحث عنه.
عندما دخل الحارس الى المنزل ودعيناه لاحتساء كوب من القهوة، صاح قائلاً: “هذا هو الرجل العجوز !!” ، مشيراً إلى صورة جدي.
تجمدت عائلتي بأكملها فى أماكنهم لمدة دقيقة. لست متأكدا 100 ٪ إذا كان الحارس يقول الحقيقة ، لكني أحب تقريبا الاعتقاد بأن جدي كان يريد أن يودع أختي الوليد ، قبل أن يرقد في سلام.

 

من الذى يدير مقبض الباب

عندما أصابت عائلتي أوقاتا عصيبة ، كان علينا أن ننتقل إلى منزل صغير حيث كان يسكن عمنا الذى أطلق النار على رأسه وقتل نفسه.

 لقد فعل هذا بسبب اكتئابه بعد تناول زوجته جرعات زائدة من الحبوب المنومة ، وكان قد توفي في الصيف السابق.

حدث كل ذلك بسرعة لدرجة أنه عندما انتقلنا إلى هناك كان مازال هناك القليل من الدماء في إحدى الغرف.

ولكن في الليلة الثالثة أو الرابعة من العيش هناك ، كنت أنا وأختي ، الذين كنا نتشارك في غرفة في المنزل الصغير ، مستيقظين في غرفتنا نلعب ألعاب الفيديو في حوالي 1-2 في الصباح ، عندما قرع أحدهم بابنا.

لم نفكر في أي شيء وتلقائيا قلنا لمن كان بالخارج ادخل..

لم نتلق إجابة ولم يدخل أحدا إلى الغرفة وظل الباب يُطرق ثانية..

نتوقف ونحدق عند الباب ويأتي قرعا آخرا على الباب المغلق ، كأن هناك من يحاول فتحه ثم يتركه من جديد..

نهضت لأرى من يحاول فتح الباب متوقعا أن أرى إحدا من إخوتى الصغار أو حتى أمي!!

فتحت الباب وحدقت في الصالة الفارغة.

أمشي في الصالة وألقي نظرة خاطفة على غرف النوم الأخرى وشقيقتي الصغيرتين ووالدتي نائمان بعمق.

جدول المحتويات

راسلنا

أقرأ المزيد من تلخيصات الكتب